خادمة بموافقة ابى
سماح شيماء قررت الانسحاب لغرفتها
نادو بقولك انا هطلع أتصل على باباكى اطمن عليه وصل ولا لسه
ثم تركتها وصعدت لغرفتها
وقفت شيماء مكانها تنظر لأثر سماح هل تذهب خلفها أم تحاول لاحقا
اثناء وقوفها اقتربت منها نادين
صباح الخير
صباح النور
صباح الخير ايه ده الضهر هيأذن عامله ايه يا شوشو
لأ شكرا انا لقيتك واقفه سرحانه قلت يمكن محتاجه حاجه ومحرجه تطلبيها
كانت تقف نادين تبتسم مع شيماء وتمسك يدها دلف فى تلك اللحظه يعقوب الذى أتى خصيصا للحديث مع شيماء وشعر پغضب شديد عندما رأى وقوف نادين مع شيماء فاقترب منهم وكان وجهه احمر من شده الڠضب
ثم نادى على اخته بأعلى صوت
صدم الجميع من حديثه وكانت سماح تقف بالاعلى تشاهد ذلك الحديث
البارت الثالث
خادمه بموافقه أبى
بقلم امانى سيد