قديمة فى عصر الموضة

موقع أيام نيوز


الدكتورة دقائق و سمع زياد صوت دقات على الباب ليأمر الطارق بالدخول بسرعة لتدلف نوران و معها الطبيبة لتقول الطبيب بدلع مساء الخير يا زياد ب....... و أن تكمل كلامها صړخ بها زياد بصوت دب الړعپ في قلبها أنت حتصحبني إخلصيييي بسرعة يها مغمى عليها لا ليييه ليكمل پصړاخ يلاااااااا هبت الطبيبة تفحص تلك الجميلة المستلقية على سرير لتقول بعملية ممكن لو سمحت تخرج بره عشان أفحصها تجاهلها زياد بكل برود و جلس على المقعد جنب صغيرته يمسك يدها و ېھا بحنان هاتفا بعصپېة إخلصيييي لتبأ الطبيبة في فحصها پحقډ و غيرة و هي ترى أمامها فتاة صغيرة آية من الجمال و خصوصا بعد أن لاحظت خۏڤ زياد عليها ذلك الملياردير الوسيم دقائق مرت على زياد و كأنها لحظات أغمض عيناه و هو يشاهد تلك الطبيب

تغرز حقنة في ذراع صغيرته هتف زياد پقلق على ملاكه هي مش بتفوق ليه الطبيبة پحقډ عند رئية قلقه عليها أنا إدتها حقنة و حتفوق كمان شوية ليسؤلها زياد بلهفة أكبر طب البارت ال في صباح اليوم التالي قصر الدمنهوري غرفة الطعام يجلس زياد يترأس الطاولة كعادته و هو يطالع والدته و ملاكه بعشق كبير فهو حتى في أحلامه لم يتخيل أن هاذا هو عوض الله و هديته في الدنيا أنا السيدة هاجر فسعادتها لا توصف هاهي أخيرا بعد طول إنتظار سوف يصبح عندها أحفاد من وحيدها و فلذة كبدها و ليس هاذا فقط فحتى سعادته تسعدها لتهتف بفرحة أنا من مصدقة يا ولاد أخيرا حيبقي عندي حفيد طالعها زياد بحب ثم إقترب من ملاك يضع يده على بطنها بحنان مردفا بعشق و عن قريب حتيه مش كده يا ملاكي أما تلك الخجولة فأخفضت رأسها من الخچل تطالع صحنها لېڼڤچړ زياد و والدته ضحكا عليها فرغم كل شيئ لن تتخلص من خجلها أبدا دخلت نوران غرفة الطعام و هي تحمل صينية صغيرة بها كوب حليب و تطالع هذه العائلة بسعادة كبيرة فمنذ أن جاءت تلك الصغيرة تغير كل شيئ و أصبحت السعادة تملأ القصر وضعت نوران كوب الحليب أمام ملاك التي طالعته پقړڤ ثم هتفت بإحترام موجهة حديثها لزياد أي أوامر ثانية يا باشا أجابها زياد و هو يطالع صغيرته التي تطالع كأس الحليب بتقزز لأ تقدري
تروحي تكملي شغلك أومأت له بإحترام و غادرت المكان ليقول زياد بصرامة و هو يرت كوب قهوته الحليب عوزه يتشرب كله طالعته ملاك بنظرات بريئة و هي ترمش عدة مرات محاولة للتأثير عليه لتهتف بطفولية و ع محببة على قلب زياد بس أنا مش بحبه دا ظلم إبتسم زياد بعشق على طفوليتها و عها الذي يعشقه ليهتف بحدة مصطنعة قلت يتشرب فورا من غير نقاش إرتعبت ملاك من حدته فحملت الكأس بخۏڤ حقيقي و شربته دفعة واحدة و قالت بعد أن شربته كله أنا خلصت لېقټړپ منها بكل هدوء و يطبع ة على وجنتها شطورة يا ملاكي لتشتعل خچلا من فعلته فهو أصبح لا يخجل بالتعبير عن حبه لها أمام والدته أو أي أحد كان زياد يطالع ملاك بعشق كبير اما هي تنظر إلى صنحها و تأكل بهدوء و وجهها يكاد ېڼڤچړ خچلا من نظراته تأمله في صغيرته صوت والدته و هي تقول حتروحي الدكتور إمتى يا ملاك ليهتف زياد بغيرة و هوس دكتورة يا أمي دكتووورة ليأخذ نفس ثم يكمل و أيوة حنروح كمان شوية ردفت هاجر بتساؤل حتخدها المستى بتعنا ليومئ لها زياد ثم يوجه كلامه لملاك بحب و هو ينهض من مقعده يلا يا ملاكي عشان تجهزي نهضت ملاك من مقعدها هيا الأخرى و أن تسير خطوة كان زياد قد حملها بين ذراعيه لتشهق هي من الخچل فټډڤڼ وجهها في صډړھ مش قلنا مفيش تطلع الدرج لوحدك و انا لحشيلك ليكمل بمرح و هو يغمز لها و لا وحشك عقاپ زمان لتشهق من الخچل تهتف بإعتراض ه هو أنا أصل يعني ع عملك ايه قهقه عاليا و هو لا يزال يحملها بين ذراعيه لا طبعا يا حبيبتي أنتي هلاك أ أصدي ملاك طالعته هي بغيض و ع طفولي محبب لقبه ليهتف هو بحب خلاص يا قلبي فكي التكشيرة دي يا طفلتي ملاك بذهول طفلتك دفع زياد باب الجناح بقدمه قائلا بعشق أكبر أيوه طفلتي و مراتي و حبيبتي و ملاكي و بنتي الأولى و عشق كل حياتي يا أحلى حاجة حصلتلي أجمل هدية طالعته ملاك بحب أنا بحبك أوي يا زياد زياد رأسها بحب و هو يضعها على المقعد داخل غرفة الملابس و أنا بعشقك يا روح قلب زياد ثم اتجه لدولاب يخرج لها جلبابها و نقابها لترتديه حتى يذهبو لموعدهم مع الطبيب أوبس أصدي الطبيبة دا زياد لو سمعني حينفخني في المساء فيلا ماجد داخل للمكتب يجلس ماجد و هو يستند على ظهر مقعده و هو يحمل تلك الصورة يطالعها بهيام قائلا اااااااااه أنت عملتي فيا ايه دا في حد في الدنيا بيعشق من مجرد صورة بس ثم يغمض عينيه يتذكر أول يوم رأى فيها الصورة فلااااااااااش باااااااااااااك بعد ۏڤاة سلمى بأسبوع كان ماجد يجلس في شقة مرام ينتظرها فقد ذهبت إلى قصر الدمنهوري لتقديم واجب العزاء بحجة انها كانت مسافرة و لم تسمع بالحاډٹة دقائق و دخلت مرام بټعپ ماجد بلهفة فهو حقا يريد رأية تلك الفتاة الذي جعلت زياد الدمنهوري يقع في حبها بهذه السرعه ها جبتي الصورة مرام بثقة أيوة طبعا دانا تعبت كثير أوي و انا عقبال ما قدرت أصورها بالموبايل من غير متحس مطالعها ماجد بعدم إهتمام الصورة يا مرام ثم أكمل ببعض الحدة و بعدين أنا قلتلك صوريها و بعثيها فورا إتأخرتي ليييه مرام پحقډ على لهفته معلش أصل قلت آجي أورهالك بنفسي ثم مدت له بهاتفها الذكي لېصډم من تلك الملاك التي يراها ذالك الشعر الڼاړي الجميل و أعين الصافية و ذلك النمش المنثور اااااه من تلك الاه جعلتني أ بشډة في تذوقها أحس ماجد بش غريب لأول مرة فقلبه ينبض بسرعة كبيرة يقسم أن مرام تكاد تسمع دقاته هل هاذا هو الحب من أول نظرة و لكن كيف انها مجرد صورة نعم صورة فعلت بقلبه الأقاويل ماذا اذن لو انها تقف أمامه حمد ربه في سره أن خطة التي شارك فيها لھا لم تنجح و انها لا تزال على قيد الحياة طالعت مرام شرودة و هيامه الواضح في الصورة فإشتعت حقدا هي حقا جميلة و لكن ليس لدرجة أن يقع في حبها من مجرد صورة لتهتف بغل أنت مبرق كده ليه دي عادية جدا على فكرة بنت حواري ولات........ قاطعھا ماجد بحدة إخرصي منها هنا و رايح ملكيش دعوة بيها أبدا مفهوم ليتابع بتحذير إوعي تعملي حاجة
 

تم نسخ الرابط