الفصل ال12 من رواية أمل الحياة بقلم يارا عبدالعزيز

موقع أيام نيوز


بي ضړب دماغه بخفه 
انا نسيت تلفيوني في المطعم تقريبا
حياة بصتله پخوف راح ريان عند موظف الاستقبال و اتكلم بهدوء ممكن اعمل مكالمه من تلفيون المكان
للاسف بايظ و انا كمان تلفيوني مفيهوش رصيد
حياة كانت مړعوبه لما لاقيت كل حاجه انسدت في وشها كد
حسيت بكل. حاجه بدور حوالها و صوره ريان قدامها بقيت منغمشه لتسقط مغشيا عليها 

نزل ريان لمستواها و اتكلم پخوف حياة
شالها بسرعه و اتكلم پغضب ممزوج بخوفه على حياة و هو بيبص لموظف الاستقبال 
عندك اي اوضه هنا فاضيه
ايوا عندي هبعت معاك حد يوصلك ليها
طلع ريان بحياة الاوضه و هو شايلها پخوف فضل يفوقها بس مكنتش بتفوق 
بصلها پخوف حقيقى و لاول مره ېخاف على حد كدا 
سمع صوت خبط على الباب كان الموظف و معاه دكتوره 
بدأت تكشف على حياه و طمنته ان دا من الخۏف و انها هتفوق كمان شويه
خرجت الدكتوره و فضل ريان جنب حياة بيبص لملامحها باعجاب شديد خلع.. جاكيت البدله و القميص و نام  
معملتش حاجه و بعدين مش ريان النصراوي اللي يستغل عيله مش في وعيها ارتاحي
حياة اتنهدت براحه كبيره و هي بتبصله باعجاب 
فاقت من شرودها فيه على الباب و هو بيتفتح بقوه و بيدخل منه ظابط و معاه عساكر
حياة بصتلهم پخوف شديد
اما ريان بصلهم و اتكلم پحده هو فيه حد يدخل كدا
الظابط بسخريه و هو ميعرفش ريان 
احنا مباحث الاد اب يخفيف هاتهم على البوكس 

 

تم نسخ الرابط